كثيرا ما تحدث الخلافات الزوجية، وليست المشكلة في حدوثها وإنما المشكلة في أن تتحول إلى نتائج غير مرغوبة، وأحيانا مدمرة.. وقد تكون البداية كلامية يتفجر فيها بركان الصبر والتحمل، وينتهي الأمر بالانفصال، وقد تمر كسحابة ثم يتنفس صبح جديد على بيت سعيد.. فما الذي يجعل نتائج الخلافات الزوجية تتفاوت من أسرة لأخرى؟ وما أسباب غياب هذا التوافق الزوجي أحيانا ونشوب خلافات مكانه؟ ثم كيف يمكن تجنب هذه الخلافات خاصة المؤذي منها؟
وتتضمن أغلب كوابيس كلّ رجل متزوج كابوس عدم أتفاق زوجته مع والدته. ويمكن أن يكون لعدم أتفاق الزوجة والأم أثر كبير على صحة الرجل وعلاقته بكليهما.
فهو واقع في اختيارين أحلاهما مر. فزوجته وشريكته من جهة، ووالدته ورضاها من جهة أخرى.
ولكن مع القليل من الحظ والكثير من الصبر، يمكن لأي رجلأن ينجح في تخطي هذه المعضلة ويتعلم كيف يتعايش مع طلبات زوجته وواجبات والدته. دون الإصابة بالسكتة القلبية.
هناك نقطة مهمة جدا هي تحول الأدوار كالتحول من دور الفتاة المدللة في بيت أهلها إلى الزوجة والأم التي لها حقوق وعليها واجبات وأعباء.. إغفال هذا التحول في الأدوار، وقد يوقع الزوج في الإحساس بالقيد والضيق وأن الزوج ما هو إلا طوق يقيد حركته، كما قد لا تعبأ الزوجة بأهمية هذا التغير، ودورها الجديد.
وإن جهل الزوجان أو لم يتقبلا هذا التحول فستتحول حياتهما إلى كتلة من المشاكل التي لا تنتهي.
من النقاط المهمة أيضا الفهم الخاطئ للزوج والحياة الزوجية بشكل عام من قبل بعض الشباب والشابات وهو أن الزواج مبني على العواطف والمشاعر الجياشة، والأحلام الوردية فقط؛ دون وجود أي اعتبارات أخرى كالاحترام المتبادل والعشرة الطيبة والإخلاص والصبر والتحمل.. وغيرها من المشاعر وأنماط السلوك الحقيقية
وتتضمن أغلب كوابيس كلّ رجل متزوج كابوس عدم أتفاق زوجته مع والدته. ويمكن أن يكون لعدم أتفاق الزوجة والأم أثر كبير على صحة الرجل وعلاقته بكليهما.
فهو واقع في اختيارين أحلاهما مر. فزوجته وشريكته من جهة، ووالدته ورضاها من جهة أخرى.
ولكن مع القليل من الحظ والكثير من الصبر، يمكن لأي رجلأن ينجح في تخطي هذه المعضلة ويتعلم كيف يتعايش مع طلبات زوجته وواجبات والدته. دون الإصابة بالسكتة القلبية.
هناك نقطة مهمة جدا هي تحول الأدوار كالتحول من دور الفتاة المدللة في بيت أهلها إلى الزوجة والأم التي لها حقوق وعليها واجبات وأعباء.. إغفال هذا التحول في الأدوار، وقد يوقع الزوج في الإحساس بالقيد والضيق وأن الزوج ما هو إلا طوق يقيد حركته، كما قد لا تعبأ الزوجة بأهمية هذا التغير، ودورها الجديد.
وإن جهل الزوجان أو لم يتقبلا هذا التحول فستتحول حياتهما إلى كتلة من المشاكل التي لا تنتهي.
من النقاط المهمة أيضا الفهم الخاطئ للزوج والحياة الزوجية بشكل عام من قبل بعض الشباب والشابات وهو أن الزواج مبني على العواطف والمشاعر الجياشة، والأحلام الوردية فقط؛ دون وجود أي اعتبارات أخرى كالاحترام المتبادل والعشرة الطيبة والإخلاص والصبر والتحمل.. وغيرها من المشاعر وأنماط السلوك الحقيقية