بدأ المستشار مرتضى منصور 'حرب الكتب'، كما أطلق عليها الشارع الرياضي المصري، ضد منافسيه في انتخابات الجمعية العمومية داخل نادي الزمالك التي ستقام يوم الجمعة المقبل.
اشتعلت معركة انتخابات الجمعية العمومية داخل نادي الزمالك، والتي من المنتظر أن تتم إقامتها في يوم الجمعة المقبلة الموافق 29 من شهر مايو الجاري، حيث حشدت قوائم الرؤساء الثلاثة التي يقودها ممدوح عباس والدكتور كمال درويش والمستشار مرتضى منصور أسلحتها للفوز بالمجلس الجديد وأصدر الرؤساء الثلاثة العديد من المنشورات والكتب لكي تتمكن من مهاجمة الجبهة الأخرى.
كانت البداية مع المستشار مرتضى منصور مرشح الرئاسة الذي أصدر كتاباً تحت عنوان 'حضرات السادة الطغاة' والذي حرص من خلاله على مهاجمة منافسه على كرسي الرئاسة ممدوح عباس، وكيف استطاع بناء إمبراطوريته المالية الكبيرة، وإصراره على التطبيع مع العدو الإسرائيلي، مدللا بالمستندات قيامه بتصدير الغاز الطبيعي إلى إسرائيل عبر إحدى شركاته التي تعمل في مجال البترول.
كما تضمن كتابه جميع المخالفات المالية التي ارتكبها الدكتور كمال درويش وقائمته التي تضم السداسي الدكتور إسماعيل سليم والمندوة الحسيني وعزمي مجاهد وأحمد مصطفى والكاتب الصحافي خالد جبر ونجم كرة اليد الأسبق إبراهيم عبدالله، وذلك أثناء وجود البعض منهم داخل المجالس المختلفة منذ عام 1997 حتى انتخابات عام 2005.
في المقابل أصدر ممدوح عباس كتابين الأول يحمل نفس عنوان وغلاف كتاب مرتضى منصور 'حضرات السادة الطغاة' يفضح من خلاله مرتضى منصور وكيف دخل نادي الزمالك في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي وأزمة الرشوة التي خرج بسببها من ساحة القضاء، بالإضافة إلى محاولته الوصول إلى الشهرة والنجومية برفع دعوى قضائية ضد الفنان عادل إمام بسبب فيلم 'الأفوكاتو'، والكتاب الثاني يحمل عنوان 'أحلامي' والذي يشرح فيه برنامجه الانتخابي لخدمة أعضاء الجمعية العمومية وبناء مقر النادي الجديد في مدينة السادس من أكتوبر والمصيف الجديد في محافظة مرسى مطروح والمبنى الاجتماعي في مقر النادي الحالي بميت عقبة.
بينما أصدر الدكتور كمال درويش كتاباً واحداً فقط تحت عنوان 'الشيطان يعظ' والذي يضم فيه جميع المخالفات التي ارتكبها مرتضى منصور منذ نجاحه في انتخابات النادي عام 1991 والقرار الذي اتخذه بالإشراف على فريق كرة القدم في عام 2002 والذي أدى إلى خسارة الزمالك لمباراة القمة الشهيرة أمام منافسه التقليدي النادي الأهلي بنتيجة 6 – 1 بالإضافة إلى جميع الأوراق التي تؤكد أنه لا يحمل صفة المستشار لخروجه من القضاء المصري على درجة وكيل نيابة.
ويتضمن كتاب درويش جزءاً كبيراً يخص ممدوح عباس ويفضحه في عالم البيزنس ورجال الأعمال، متحدثا عن الخسارة الكبيرة له والتي تعرضت لها شركاته التي تعمل في مجال البترول، بسبب الأزمة الاقتصادية العالمية وأنه أصبح مهدداً بإعلان إفلاسه.
اشتعلت معركة انتخابات الجمعية العمومية داخل نادي الزمالك، والتي من المنتظر أن تتم إقامتها في يوم الجمعة المقبلة الموافق 29 من شهر مايو الجاري، حيث حشدت قوائم الرؤساء الثلاثة التي يقودها ممدوح عباس والدكتور كمال درويش والمستشار مرتضى منصور أسلحتها للفوز بالمجلس الجديد وأصدر الرؤساء الثلاثة العديد من المنشورات والكتب لكي تتمكن من مهاجمة الجبهة الأخرى.
كانت البداية مع المستشار مرتضى منصور مرشح الرئاسة الذي أصدر كتاباً تحت عنوان 'حضرات السادة الطغاة' والذي حرص من خلاله على مهاجمة منافسه على كرسي الرئاسة ممدوح عباس، وكيف استطاع بناء إمبراطوريته المالية الكبيرة، وإصراره على التطبيع مع العدو الإسرائيلي، مدللا بالمستندات قيامه بتصدير الغاز الطبيعي إلى إسرائيل عبر إحدى شركاته التي تعمل في مجال البترول.
كما تضمن كتابه جميع المخالفات المالية التي ارتكبها الدكتور كمال درويش وقائمته التي تضم السداسي الدكتور إسماعيل سليم والمندوة الحسيني وعزمي مجاهد وأحمد مصطفى والكاتب الصحافي خالد جبر ونجم كرة اليد الأسبق إبراهيم عبدالله، وذلك أثناء وجود البعض منهم داخل المجالس المختلفة منذ عام 1997 حتى انتخابات عام 2005.
في المقابل أصدر ممدوح عباس كتابين الأول يحمل نفس عنوان وغلاف كتاب مرتضى منصور 'حضرات السادة الطغاة' يفضح من خلاله مرتضى منصور وكيف دخل نادي الزمالك في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي وأزمة الرشوة التي خرج بسببها من ساحة القضاء، بالإضافة إلى محاولته الوصول إلى الشهرة والنجومية برفع دعوى قضائية ضد الفنان عادل إمام بسبب فيلم 'الأفوكاتو'، والكتاب الثاني يحمل عنوان 'أحلامي' والذي يشرح فيه برنامجه الانتخابي لخدمة أعضاء الجمعية العمومية وبناء مقر النادي الجديد في مدينة السادس من أكتوبر والمصيف الجديد في محافظة مرسى مطروح والمبنى الاجتماعي في مقر النادي الحالي بميت عقبة.
بينما أصدر الدكتور كمال درويش كتاباً واحداً فقط تحت عنوان 'الشيطان يعظ' والذي يضم فيه جميع المخالفات التي ارتكبها مرتضى منصور منذ نجاحه في انتخابات النادي عام 1991 والقرار الذي اتخذه بالإشراف على فريق كرة القدم في عام 2002 والذي أدى إلى خسارة الزمالك لمباراة القمة الشهيرة أمام منافسه التقليدي النادي الأهلي بنتيجة 6 – 1 بالإضافة إلى جميع الأوراق التي تؤكد أنه لا يحمل صفة المستشار لخروجه من القضاء المصري على درجة وكيل نيابة.
ويتضمن كتاب درويش جزءاً كبيراً يخص ممدوح عباس ويفضحه في عالم البيزنس ورجال الأعمال، متحدثا عن الخسارة الكبيرة له والتي تعرضت لها شركاته التي تعمل في مجال البترول، بسبب الأزمة الاقتصادية العالمية وأنه أصبح مهدداً بإعلان إفلاسه.