مابين ذكريات جميلة وماضي يطل علينا من جديد، تدخل الكرة المصرية منعطفا جديدا ينتظره ملايين العشاق للعلم المصري الذي طالما حلمنا به يرفرف فوق الملاعب في المحافل العالمية، وهاهو المنتخب المصري صاحب البسمة في الأربعة أعوام الماضية يقوي الإحساس لدي الجماهير بأننا علي أعتاب كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا.
وإذا راجعنا تحليل اغلب الخبراء والفنيين في كرة القدم سنجد اختلافا كبيرا مابين متفائل وحذر ولكن لم يكن هناك تشاؤم وهذا ما يعطي الإحساس بأننا كفريق نستطيع ان نحقق هذا الامل ولو في اللحظات الأخيرة، وان كانت التحذيرات كلها قد انصبت علي وجود فريق عربي من الشمال الإفريقي وهو الجزائر بجانب منتخبي زامبيا ورواندا.
وإذا راجعنا تحليل اغلب الخبراء والفنيين في كرة القدم سنجد اختلافا كبيرا مابين متفائل وحذر ولكن لم يكن هناك تشاؤم وهذا ما يعطي الإحساس بأننا كفريق نستطيع ان نحقق هذا الامل ولو في اللحظات الأخيرة، وان كانت التحذيرات كلها قد انصبت علي وجود فريق عربي من الشمال الإفريقي وهو الجزائر بجانب منتخبي زامبيا ورواندا.